“سامسونج” تُعلن عن خمس كاميرات ذكية خلال ” CES 2014 “
كشفت شركة “سامسونج” يوم الثُلاثاء عن خمس كاميرات ذكية، وذلك خلال فعاليات معرض الإلكترونيات الإستهلاكية ” CES 2014 ” والتي تجري حالياً في مدينة “لاس فيجاس” الأمريكية.
وتم تزويد هذه الكاميرات بميزة مُشاركة الصور “Tag & Go”، والتي تستفيد من الاتصال اللاسلكي “Wi-Fi” ومن تقنية “الاتصال قريب المدى” NFC، لتقوم بنقل الصور من الكاميرا ومزامنتها على الهاتف الذكي أو الحاسب اللوحي.
وزودت “سامسونج” الكاميرا “WB2200F” بمواصفات مُتقدمة، حيثُ دعمتها بحساس ضوئي من نوع “BSI CMOS”، والذي يوفر جودة عالية عند التصوير في الأماكن مُنخفضة الإضاءة، مُقارنةً مع حساسات “CCD” التقليدية.
وتستطيع الكاميرا ”WB2200F” التقاط الصور بدقة 16.4 ميجابيكسل، وتسجيل الفيديو بدقة الوضوح الكامل “Full HD” بمعدل 30 إطار في الثانية، وتم تزويدها بعدسة تدعم التكبير البصري حتى 60 مرة، و بمثبت بصري.
وتدعم هذه الكاميرا إضافة بطاقات ذاكرة من نوع “SD”، ونقل الصور عبر الاتصال اللاسلكي “Wi-Fi” أو “البلوتوث”، كما تم تزويدها بمنفذ “HDMI”، وبشاشة “LCD” قياسُها 3 بوصة.
وأعلنت “سامسونج” أيضاً عن الكاميرا “WB1100F”، التي تتمتع بميزات مُشابهة للمتوفرة في ”WB2200F”، لكن بتكبير بصري أقل، قدره 35 مرة، وبوزن أقل، يُعادل حوالي 462 جرام، وبحساس أخفضُ جودةً، من نوع “CCD”، وبدقة “HD” لتسجيل للفيديو، ولا تضُم هذه الكاميرا منفذ من نوع “HDMI”.
وزودت “سامسونج” كاميرتها “WB350F” بحساس ضوئي من نوع “BSI CMOS”، يسمح للكاميرا بالتقاط الصور بدقة 16.3 ميجابيكسل، وبتسجيل الفيديو بدقة الوضوح الكامل “Full HD” بمعدل 30 إطار في الثانية، وبعدسة قادرة على التكبير البصري بمقدار 21 مرة، وبشاشة “LCD” لمسية، قياس 3 بوصة، وتحتوي هذه الكاميرا على منفذ لبطاقات الذاكرة من نوع “micro SD”، وتأتي بوزن 216 جرام.
وأعلنت “سامسونج” كذلك عن الكاميرا “WB50F”، التي تأتي بحساس ضوئي من نوع “CCD”، يسمح للكاميرا بالتقاط الصور بدقة 16.2 ميجابيكسل، وبعدسة قادرة على التكبير البصري بمقدار 12 مرة، وتستطيع هذه الكاميرا تسجيل الفيديو بدقة “HD” بمعدل 30 إطار في الثانية، وتحتوي على منفذ لبطاقات الذاكرة من نوع “micro SD”.
وتأتي الكاميرا “WB35F” بمواصفات مُشابهة للكاميرا ”WB50F”، لكن بشاشة أصغر قياسها 2.7 بوصة، وبوزن 144 جرام.
“باناسونيك” تكشف عن الحاسب اللوحي ” Toughpad FZ-M1 ”
كشفت شركة “باناسونيك” النقاب عن حاسبها اللوحي “ Toughpad FZ-M1 “، والذي يتميز بمقاومة الصدمات، والغُبار، والعوامل المناخية الصعبة، والسوائل حتى عمق خمسة أقدام.
ودعمت “باناسونيك” جهازها بمعالج إنتل “ Core i5 vPro “، وبذاكرة وصول عشوائي قدرها 8 جيجابايت، وبسعة تخزين داخلية من نوع “SSD” تصل إلى 256 جيجابايت، يُمكن توسعتها بإضافة بطاقة ذاكرة من نوع “microSD”.
وزودت “باناسونيك” الجهاز بشاشة قياسها 7 بوصة، تعرض الصورة بدقة 1,280×800 بيكسل، وبنظام تشغيل “ويندوز 8.1 برو”.
ويضم الجهاز منفذاً من نوع “ USB 3.0 “، ويدعم الاتصال اللاسلكي “Wi-Fi”، وتقنية “الاتصال قريب المدى” NFC، والاتصال بشبكات الجيل الرابع “LTE”، كما يدعم نظام التعريف “UHF RFID”.
ولا تستهدف “باناسونيك” في حاسبها اللوحي هذا المُستخدم العادي، بل المُستخدم الذي يحتاج إلى حاسب لوحي قابل للعمل في ظروف صعبة، حسب الشركة، ويتوقع أن يتم طرح الجهاز للبيع في ربيع 2014 بسعر حوالي 2100 دولار أمريكي.
“جارتنر”: الإنفاق على تقنية المعلومات يصل إلى 3.8 تريليون دولار في 2014
أشارت دراسة حديثة لمؤسسة الأبحاث العالمية “جارتنر” (Gartner) إلى أن الإنفاق على تقنية المعلومات سيصل إلى 3.8 تريليون دولار في العام 2014 محققًا بذلك نموًا بنسبة 3.1% مقارنة بالعام 2013 الذي بلغ فيه الإنفاق على تقنية المعلومات 3.7 تريليون دولار. وقد شهد الإنفاق على تقنية المعلومات في العام 2013 نموا مستقرًا وبسيطًا بنسبة بلغت 0.4% مقارنة بالعام الذي سبقه.
وبحسب الشركة، فقد حقق الإنفاق على الأجهزة (مثل الحاسبات الشخصية والحاسبات الخفيفة والهواتف الذكية والحاسبات اللوحية) نموًّا بنسبة 1.2% خلال العام 2013، ومن المتوقع أن ترتفع نسبة النموّ هذه لتصل إلى 4.3% خلال العام 2014.
ويرى المحلّلون في “جارتنر” أن قرار اختيار الأجهزة التقنية سيعتمد قريبًا على السعر بدلًا من الوظائف، وذلك بسبب التقارب بين الحاسبات الشخصية والحاسبات الخفيفة (بما فيها الحاسبات اللوحية) والهواتف الذكية وزوال الهوامش التي تفصل بينها.
ومن المتوقع أيضًا أن يشهد الإنفاق على برمجيات المؤسسات النموّ الأكبر في العام 2014 لتصل إلى 6.8%، وقد شهدت برمجيات وتطبيقات “إدارة علاقات العملاء” و “إدارة سلاسل الإمداد” مرحلة حققت فيها نموًا قويًا للغاية.
وبهذه المناسبة، قال ريتشارد جوردون، نائب الرئيس الإداري في “جارتنر”، إن الاستثمارات في تقنية المعلومات ترتكز على نتائج التحليلات التي تدفع الشركات إلى تعزيز كفاءة الإجراءات التي تستهدف المستهلكين، فضلًا عن تحسّن الجهود التسويقية التي تستهدف العملاء. كما ترتكز هذه الاستثمارات أيضًا على التحليلات الخاصة بعلاقة الشركات مع بعضها، لاسيما في مجال حلول إدارة سلاسل الإمداد المتوقع لها أن تحقق نموًّا سنويًا بنسبة 10.6% خلال العام 2014. وينصبّ التركيز الآن على تحسين تجربة العملاء قبل البيع وأثناء البيع وبعده.
يُذكر أنه وخلال الربع الماضي، توقعت “جارتنر” نمو الإنفاق على تقنية المعلومات في العام 2014 بنسبة 3.6%، وهذه النسبة أعلى بنسبة 0.5 من التوقعات الحاليّة.
وعلّق جوردون على ذلك بالقول: “يعود انخفاض نسبة النموّ في التوقعات الجديدة للعام 2014 إلى قطاع خدمات الاتصالات الذي يمثل أكثر من 40% من مجمل الإنفاق على تقنية المعلومات”، وأشار إلى الانخفاض في توقعات النموّ الخاصة بهذا القطاع من 1.9% إلى 1.2%.
وبحسب جوردون، يوجد هناك عوامل عديدة ساهمت في تغيير هذه النسبة، منها النموّ السريع الذي فاق التوقعات للتجهيزات المنزلية التي تعتمد على الشبكات اللاسلكية فقط، وانخفاض أسعار الخدمات الصوتية في الصين، فضلًا عن أنماط الاقتصاد والتوفير المتزايد لدى العملاء الأوروبيين. ويتزامن هذا التوجه مع احتدام المنافسة السعرية بين مزودي خدمات الاتصالات للحفاظ على العملاء الحاليين واستقطاب عملاء جدد.
وقد انخفضت نسبة النمو المتوقعة لأنظمة مراكز البيانات في عام 2014 من 2.9% في التوقعات السابقة إلى 2.6% في التوقعات الحالية، ويعود ذلك بصورة رئيسية إلى انخفاض التوقعات الخاصة بتطبيقات التخزين المعتمدة على متحكّمات خارجية وفي تطبيقات الاتصالات المؤسسية. وتمثل هذه القطاعات 32% من الإنفاق الإجمالي على أنظمة مراكز البيانات.
وقد خفّضت “جارتنر” قليلًا من توقعات النموّ السنوية الخاصة بخدمات تقنية المعلومات بين العامين 2012 و 2017، والعامل الأكبر في هذا التغيير هو انخفاض نسبة خدمات تقنية المعلومات التي يتم توكيل طرف خارجي بها (IT outsourcing)، لاسيما في مجال تملّك واستضافة مراكز البيانات.
ويقول جوردن بأن “جارتنر” رصدت قيام مدراء المعلومات بإعادة تقييم لعملية تصميم مراكز البيانات بصورة متزايدة، والتخطيط بدلًا من ذلك للانتقال إلى الحوسبة السحابية بوتيرة أسرع من المتوقع. ورغم هذه التراجعات إلا أنه يتوقع نموّا مستمرًا في هذا القطاع بنسبة تتراوح بين 4 و 5% سنويًا وصولًا إلى العام 2017.
تجدر الإشارة إلى أن “جارتنر” تعتمد في دراساتها وتوقعاتها بشكل كبير على التحليل الدقيق للمبيعات التي تتمّ من قبل الآلاف من الشركات لمختلف منتجات وخدمات تكنولوجيا المعلومات. وتعتمد “جارتنر” على تقنيات بحث أساسية تدعمها مصادر البحث، مما يمكّنها من بناء قاعدة بيانات شاملة لبيانات حجم السوق، وعلى أساسها يتم إنشاء التقارير والتوقعات.
“مايكروسوفت”: “ويندوز فون” يتفوق على “آيفون” في 24 سوق حول العالم
أفادت شركة “مايكروسوفت” الثلاثاء بتجاوز مبيعات الهواتف الذكية العاملة بنظام التشغيل التابع لها “ويندوز فون” أحد أكثر الهواتف مبيعًا حول العالم، وهو هاتف “آيفون” التابع لشركة “آبل”، وذلك ” في 24 سوقًا عالميًا.
وقال الناطق الرسمي باسم الشركة الأمريكية، إن موسم العطلات المنصرم شهد رقمًا قياسيًا لمبيعات الأجهزة العاملة بنظام “ويندوز فون” حول العالم، واستدل الناطق بأرقام شركة الأبحاث العالمية “آي دي سي” (IDC) الخاصة بالربع الثالث من العام المنصرم 2013، حيث تمكن نظام “ويندوز فون” من استعادة مكانته كثالث نظام تشغيل انتشارًا والأسرع نموًا بين منافسيه وبنسبة سنوية بلغت 156%.
ولفت الناطق الرسمي لـ “مايكروسوفت”، إلى أن نظام “ويندوز فون” يحتل المركز الثاني بين أنظمة تشغيل الأجهزة الذكية في 14 سوقًا حول العالم، إضافة إلى أنه تم شحن أجهزة عاملة به، أكثر من هواتف “آيفون” في 24 سوقًا.
ويرى الخبراء أن الاختبار الحقيقي لنظام “ويندوز فون” هو ما تمكن من تحقيقه خلال الربع الرابع من العام المنصرم 2013، وهي الفترة التي تتضمن موسم العطلات، فإن تم شحن هواتف عاملة بهذا النظام أكثر من هواتف “آيفون” فعلًا، فهذا إن دل فإنما يدل على سرعة نجاح وصعود نظام التشغيل الذي يحاول شق طريقه في سوق يسيطر عليه نظام التشغيل “أندرويد” التابع لشركة “جوجل”.
تجدر الإشارة إلى أن شركة “آي دي سي” كانت قد قالت خلال الربع الرابع من عام 2012 إن الكمية المشحونة من الهواتف العاملة بنظام “ويندوز فون” تجاوزت “آيفون” في 7 أسواق، هي الأرجنين، وروسيا، وجنوب أفريقيا، وأوكرانيا، والهند، وبولندا، ومجموعة صغيرة من الدول أخرى، ضمت كرواتيا.
“آبل” تعلن عن أكثر من مليار دولار أنفقها مستخدمو متجر “آب ستور” خلال ديسمبر وحده
أعلنت شركة “آبل” أن عملاء متجر التطبيقات التابع لها “آب ستور” (App Store)، أنفقوا أكثر من مليار دولار أمريكي خلال كانون الأول/ديسمبر الماضي وحده، وأكثر من 10 مليار دولار طوال العام المنصرم 2013.
جاء إعلان الشركة الأمريكية هذا الثلاثاء، حيث لفتت أيضًا إلى أن مطوري التطبيقات لنظام “آي أو إس” قد تمكنوا من كسب أكثر من 15 مليار دولار من متجر التطبيقات.
يُشار إلى أن هذه الأرقام التي توصف بالهائلة تدل على أن “آبل” استفادت أكثر ما استفادت من موسم العطلات وأعياد الميلاد، حيث وصل عدد مرات التنزيل من متجر “آب ستور” خلال كانون الأول/ديسمبر الماضي إلى قرابة 3 مليار.
يُذكر أن متجر “آب ستور” كان قد تم إطلاقه في يوليو من عام 2008، وصار يضم بحلول تشرين الأول/أكتوبر الماضي أكثر من مليون تطبيق، وفي ذات الفترة وصل عدد مرات عمليات تنزيل التطبيقات من خلاله إلى أكثر 60 مليار.
“جوجل بلس” تكافئ مستخدميها النشطين بفيديو لأبرز لقطاتهم في 2013
أكدت “جوجل” أنها ستكافئ عدد من المستخدمين النشطين لشبكتها الاجتماعية، “جوجل بلس”، بفيديو يستعرض أبرز اللقطات من حسابهم خلال 2013.
وسوف تقوم “جوجل” بإنشاء الفيديو بشكل تلقائي باستخدام أداة “AutoAwesome” خاصتها، مستخدمة الصور ومقاطع الفيديو التي استعرضها المستخدم على حسابه بشبكة “جوجل بلس”.
وينتظر أن تختار الشركة الأمريكية مجموعة مستخدمي شبكتها الاجتماعية، اللذين سيحصلوا على الفيديو، على أساس عدد الصور ومقاطع الفيديو التي قاموا بمشاركاتها خلال العام الجاري.
وأوضحت “جوجل” أن المستخدمين، اللذين سيقع عليهم الاختيار، سوف يجدون الفيديو الذي يستعرض أبرز لقطاتهم في 2013 على حسابهم بشبكة “جوجل بلس”، في الوضع الخاص (Privet)، جاهز للمشاركة مع الأصدقاء.
ولم تكشف “جوجل” عن مدى إمكانية توفير الخدمة الجديدة خاصتها، لاسترجاع أبرز لقطات 2013 في فيديو، لجميع مستخدمي “جوجل بلس، حيث سيستفيد من الخدمة المجموعة التي تختارها الشركة فقط.
يذكر أن “جوجل بلس” لا تعد الشبكة الاجتماعية الأولى التي تقدم خدمة لاسترجاع أبرز لقطات العام الجارى، الذي قارب على الإنتهاء، حيث توفر “فيسبوك” الخدمة في شكل صفحة تضم أبرز مشاركات وصور مستخدميها.
فيسبوك يطلق صفحة ليمكن مستخدميه من استرجاع أهم أحداث 2013
أطلق “فيسبوك” صفحة يتيح لمستخدمي شبكة التواصل الاجتماعي من خلالها استرجاع أهم الأحداث والشخصيات والاماكن واللحظات التي حظيت بأهمية كبرى على الشبكة خلال عام 2013.
وأوضح “فيسبوك” عبر صفحة “Year in Review”، عبر الموقع الإلكتروني التابع له “قصص فيسبوك”، أن أكثر النقاشات على الشبكة الاجتماعية خلال عام 2013 كانت تتعلق بالأب فرانسيس والذي تم تنصيبه بابا للفاتيكان في مارس الماضي.
وأضاف أن النقاشات الأخرى الأكثر نشاطاً على الشبكة كانت تتمحور حول الانتخابات، والمولود الملكي، والأعاصير، ورقصة هارلم شيك، والفيضانات، ومايلي سايرس، وماراثون بوسطن، وسباق فرنسا للدراجات وأخيراً نيلسون مانديلا.
وكان قد قام نحو 55 مليون شخص على مستوى العالم بإجراء أكثر من 115 مليون تفاعُل حول وفاة نيلسون مانديلا الرئيس الاسبق لجنوب افريقيا.
وأتاح الموقع الاجتماعي للمستخدمين في بلدان محدودة حول العالم، معرفة النقاشات الأكثر نشاطاً بين المستخدمين في المنطقة المحيطة بهم، وذلك لدول أمريكا والمملكة المتحدة وأسبانيا وسنغافورة وبولندا والمكسيك وإيطاليا والهند وهونج كونج وفرنسا وألمانيا وكندا والبرازيل وأستراليا.
وفي الولايات المتحدة تغير ترتيب أكثر المواضيع التي جرى حولها نقاشات نشطة خلال 2013، حيث جاءت نقاشات مثل مسابقة “سوبر بول” لكرة القدم الأمريكية في المرتبة الأولى والأزمة السورية في المرتبة الرابعة.
وفي المقابل، أشار “فيسبوك” عبر الموقع الإلكتروني أن أكثر الأحداث الاجتماعية التي قام مستخدمو “فيسبوك” بمشاركاتها مع الأصدقاء هي الإعلان عن وجود علاقة جديدة أو الخطوبة أو الزواج.
وجاء الحديث عن الرحلات في المرتبة الثانية من حيث أكثر النشاطات الاجتماعية مشاركة على “فيسبوك”، تليها الإنتقال من سكن إلى أخر، ثم إنهاء العلاقات.
هذا، ووفر “فيسبوك” لمستخدمي الموقع إمكانية استرجاع أهم اللحظات الخاصة بهم خلال عام 2013، حيث يظهر لكل مستخدم أهم المشاركات والصور واللحظات التي جمعته مع بقية أصدقائه على الشبكة الاجتماعية.
ويستطيع مستخدمو موقع “فيسبوك” التعرف على أهم ما جاء من أحداث على الشبكة الاجتماعية أو على حسابهم الشخصي عبر الموقع الإلكتروني، facebookstories.com/2013، والمتوافر بعدة لغات مثل الفرنسية والإسبانية، ولكن دون دعم للغة العربية.
دراسة: “سامسونج” الأكثر شعبية على الشبكات الاجتماعية في 2013
كشفت دراسة حديثة أن شركة “سامسونج”، وتحديداً قطاع الأجهزة النقالة في الشركة، حظى بأكبر نسبة تفاعل من قبل المستخدمين على الشبكات الاجتماعية حول العالم بين الشركات المختلفة خلال عام 2013.
وأوضحت الدراسة، التي قامت بها منصة تتبع المشاهير عبر الشبكات الاجتماعية Starcount، أن صفحات قطاع الأجهزة النقالة في الشركة الكورية، “سامسونج موبايل”، على الشبكات المختلفة تفوقت على صفحات لشركات مثل “والت ديزني” و”نايكي” و”جوجل” و”كوكاكولا”و”فيسبوك”.
وحظيت صفحات “سامسونج موبايل” بملايين المتابعين الجديد خلال العام الجاري، حيث حظيت بنحو 14 مليون معجب جديد على “فيسبوك”، وأربعة ملايين متابع جديد على “تويتر”، و86 مليون مشاهدة على “يوتيوب”، لتحصل الشركة الكورية على لقب أفضل علامة تجارية على الشبكات الاجتماعية في 2013.
وحلت “والت ديزني” في المرتبة الثانية، بالقائمة التي ضمت عشر علامات تجارية، بسبب الضجة التي أحدثها فيلم الرسوم المتحركة الجديد خاصتها “جامعة الوحوش” (Monsters University) على الشبكات الاجتماعية، تليها قناة “ناشيونال جيوجرافيك” في المرتبة الثالثة، وشركة “نايكي” في المرتبة الرابعة.
وجاءت شركة “جوجل” في المرتبة الخامسة في قائمة أفضل العلامات التجارية على الشبكات الاجتماعية في 2013، فيما احتلت شركة “كوكاكولا” المرتبة السادسة، وتليها قناة MTV في المرتبة السابعة.
واستحوذت صفحات المواقع الاجتماعية على المراكز الثلاثة الأخيرة في القائمة، حيث جاءت صفحات “فيسبوك” في المرتبة الثامنة تليها صفحات “إنستاجرام” في المرتبة التاسعة، فيما حل “يوتيوب” في المرتبة العاشرة.
يذكر أن منصة Starcount استنتجت دراستها عبر متابعة صفحات العلامات التجارية على 12 شبكة اجتماعية مختلفة أبرزها “فيسبوك” و”تويتر” و”يوتيوب” و”جوجل بلس” و”إنستاجرام” و”ويبو” الصينية.
جوجل تحصل على دعم كبرى مصنعي الأجهزة لتقنية ضغط الفيديو VP9
أعلنت شركة “جوجل” أن جميع كبار بائعي العتاد الصلب سيدعمون قريبًا الإصدار التاسع من تقنية ضغط الفيديو مفتوحة المصدر “في بي” (VP) على نحو أساسي في منتجاتهم، ما يُشكل دفعة لهذه التقنية التي أطلقتها الشركة نهاية العام قبل المنصرم 2012.
وستسمح الشركة الأمريكية أيضًا لموقع مشاركة الفيديو “يوتيوب” التابع لها ببث الفيديو فائق الدقة الذي يُعرف اصطلاحًا باسم “فور كيه” (4K) مباشرة على أجهزة الحاسب الشخصي، بالإضافة إلى الأجهزة المحمولة وأجهزة التلفاز.
وتتضمن قائمة الشركاء الجدد كلًا من “أي آر إم” (ARM)، و “برودكوم” (Broadcom)، و “إنتل”، و “إل جي”، و “مارفل” (Marvell)، و “ميديا تك” (MediaTek)، و “إنفيديا”، و “باناسونيك”، و “فيليبس”، و “كوالكوم”، و “ريل تك” (RealTek)، و “سامسونج”، و “سيجما” (Sigma)، و “سوني”، و “توشيبيا”.
وبحسب المدير العالمي للشراكات لدى “جوجل”، “فرانسيسكو فاريلا”، سيشهد العام القادم 2015 ظهور طرازات عديدة من أجهزة التلفاز ومشغلات أقراص “بلو راي” (Blu-ray) التابعة للشركات المذكورة تدعم على نحو أساسي تقنية ضغط الفيديو “في بي 9″، أما بالنسبة لأجهزة الحاسب والأجهزة المحمولة ستبدأ هي أيضًا بدعم هذه التقنية خلال العام الجاري 2014.
وتقول “جوجل” إن مقاطع الفيديو المضغوطة بواسطة تقنية “في بي 9″ ستوفر 50% من عرض النطاق الترددي مقارنة بتقنية “في بي 8″ السابقة أو ميعار “إتش. 264″ (H. 264). فبحسب فاريلا، يعني دعم تقنية “في بي 9″ على “يوتيوب” بداية أسرع لمقاطع الفيديو بغض النظر على الدقة.
ويعود السبب وراء سهولة الحصول على دعم الشركات لتقنية ضغط الفيديو “في بي 9″ مفتوحة المصدر، بحسب فاريلا، هو كونها مجانية، وخاصة أن بائعي العتاد الصلب والبرمجي يضطرون لدفع رسوم مادية لقاء استخدام معيار “إتش. 264″.
يُذكر أن “جوجل” كانت قد استحوذت في 2010 على شركة “أون تو تكنولوجيز” (On2 Technologies)، وهي الشركة المطورة لتقنيتي “في بي 8″ و “في بي 9″ مقابل 123 مليون دولار، ثم سعت “جوجل” مع حلفائها إلى الجمع بين “في بي 8″ وتقنية الترميز المجانية “فوربيس” (Vorbis) لتشكيل تقنية خاصة بتدفق الفيديو، أطلق عليها اسم “ويب إم” (WebM)، وهي التقنية التي تجهد الشركة للحصول على دعم الشركات مثلما فعلت مع تقنية “في بي 9″.
فيسبوك تقر انها لا تجمع المنشورات والتعليقات التي لم يتم نشرها
صرحت شركة “فيسبوك” بأنها لا تقوم بجمع أو تتبع المُحتويات التي يكتُبها مُستخدمي شبكتها الاجتماعية، ثم يختارون عدم نشرها لأسباب تخصهم.
ويأتي هذا التصريح من “فيسبوك” بعد قيام أحد الأشخاص، والذي يُدعى “مايكل ماك تيرنان” بجمع حوالي 27000 توقيع من مُستخدمين يُطالبون “فيسبوك” بالتوقف عن “اختلاس النظر إلى أفكارهم التي لم يقوموا بنشرها”، أي تحديثات الحالة والتعليقات التي كتبها المُستخدم، ثُم تراجع عنها قبل مُشاركتها.
وأوضح “ماك تيرنان” إحدى مخاوفه الكائنة باستطاعة جهات أُخرى -مثل”وكالة الأمن القومي الأمريكية”- الوصول إلى تلك المعلومات التي قد تُعتبر حساسة كون المُستخدم تراجع عن كتابتها أصلاً.
وتأتي هذه الحملة كنتيجة لأحد التقارير الصادر عن موظف سابق في “فيسبوك”، والذي أشار إلى أن “فيسبوك” تقوم بتسجيل التعليقات والمنشورات التي يكتبها المستخدم ثم يتراجع عن نشرها، في حال زادت عن خمسة أحرف، و لم تتم مُشاركتها خلال عشر دقائق منذُ لحظة كتابتها.
ويُشار إلى أن دراسة سابقة أُجريت على حوالي 3.9 مليون مُستخدم لفترة 17 يوماً تحدثت عن أن حوالي 71% من مُستخدمي “فيسبوك” يقومون أحياناً بكتابة أفكارهم، ثُم التراجع عنها.
شركة أمنية تكشف عن تعرض بعض زوار “ياهو.كوم” لبرمجية خبيثة
وأشار تحليل حديث إلى أن شركة “ياهو” تعاملت مع هذه المشكلة وإلى أن حركة البيانات التي تعرضت للهجوم من قبل البرمجية الخبيثة قد انخفضت على نحو كبير، هذا إلى جانب الكشف عن أن الإعلانات المصابة جاءت في صيغة “آي فريم” (IFrame) يستضيفها عدد من النطاقات المُحدَثة مؤخرًا جدًا.
وبحسب شركة “فوكس – آي تي” (Fox-IT)، تقوم الإعلانات بإعادة توجيه المستخدم إلى موقع يستخدم أداة لاستغلال الثغرات تُعرف بـ “ماجنيتيود” (Magnitude)، كما يظهر أن جميع الإعلانات تأتي من عنوان “بروتوكول إنترنت” (IP) واحد يقع في هولندا.
وتقوم أداة استغلال الثغرات المستخدمة باستغلات تلك الموجودة على برمجية “جافا” المستخدمة على أجهزة الضحايا لتقوم بعدها بتثبيت مجموعة من البرمجيات الخبيثة، ذكرت “فوكس – آي تي” منها، “آندروميدا” (Andromeda)، و “تينبا/زوسي” (Tinba/Zusy)، وغيرها.
ويُظهر بحث شركة “فوكس – آي تي” أن 83% من الهجمات كانت في رومانيا، والمملكة المتحدة، وفرنسا، وباكستان، وتوقعت الشركة أن توزيع البرمجية الخبيثة أضحى إحدى وظائف شبكة الإعلانات المصابة والتابعة لـ “ياهو”.
“فاين” تطلق رسميًا ميزة الحسابات الشخصية عبر موقعها الإلكتروني
أعلنت خدمة مشاركة مقاطع الفيديو القصيرة، “فاين” (Vine)، عن إطلاق ميزة “الحسابات الشخصية على الإنترنت”، وهي الحسابات التي يمكن تصفحها عبر موقع الخدمة الإلكتروني.
ونشرت خدمة مشاركة مقاطع الفيديو القصيرة، تدوينة عبر مدونتها الرسمية، تؤكد فيها أن مستخدمي “فاين” يستطيعون بداية من اليوم الولوج إلى حساباتهم الشخصية عبر موقع، vine.co، الإلكتروني.
وأطلقت “فاين” ميزة جديدة متاحة بشكل حصري لمستخدميها عبر الموقع الإلكتروني، وهي ميزة “وضع التلفاز” والتي توفر لمستخدمي الخدمة طريقة جديدة لمشاهدة مقاطع الفيديو.
وتوفر “فاين” زر “وضع التلفاز” (TV Mode) في أعلى الزاوية اليمنى بصفحة الحساب الشخصي، وهو الوضع الذي يتيح للمستخدم مشاهدة عدة مقاطع بشكل متسلسل وفي وضع ملء الشاشة.
الجدير بالذكر أن الخدمة، المملوكة لشركة “تويتر”، أكدت عبر تدوينتها أن إطلاق ميزة “الحسابات الشخصية” هي مجرد بداية للتحسينات التي تنوي الإعلان عنها في عام 2014، من أجل تقدم تجربة أكثر ثراءً لمستخدميها.
ونشرت خدمة مشاركة مقاطع الفيديو القصيرة، تدوينة عبر مدونتها الرسمية، تؤكد فيها أن مستخدمي “فاين” يستطيعون بداية من اليوم الولوج إلى حساباتهم الشخصية عبر موقع، vine.co، الإلكتروني.
وتحول ميزة “الحسابات الشخصية” خدمة “فاين” إلى شبكة اجتماعية على الإنترنت، حيث تتيح الميزة لمستخدمي الخدمة التمتع عبر موقعها بكافة الخصائص الأساسية لتطبيقات الأجهزة الذكية خاصتها.ويستطيع مستخدمو “فاين”، عبر موقع الخدمة، استعراض الخلاصات من الحسابات التي يتابعونها، وزيارة الحسابات المفضلة، إضافة إلى الاعجاب أو التعليق أو مشاركة أي مقطع من مقاطع الفيديو التي يتم مشاركتها من قبل المستخدمين الأخرين.
وأطلقت “فاين” ميزة جديدة متاحة بشكل حصري لمستخدميها عبر الموقع الإلكتروني، وهي ميزة “وضع التلفاز” والتي توفر لمستخدمي الخدمة طريقة جديدة لمشاهدة مقاطع الفيديو.
وتوفر “فاين” زر “وضع التلفاز” (TV Mode) في أعلى الزاوية اليمنى بصفحة الحساب الشخصي، وهو الوضع الذي يتيح للمستخدم مشاهدة عدة مقاطع بشكل متسلسل وفي وضع ملء الشاشة.
الجدير بالذكر أن الخدمة، المملوكة لشركة “تويتر”، أكدت عبر تدوينتها أن إطلاق ميزة “الحسابات الشخصية” هي مجرد بداية للتحسينات التي تنوي الإعلان عنها في عام 2014، من أجل تقدم تجربة أكثر ثراءً لمستخدميها.
اصنع تقديم احترافي لفيديوهاتك من محترفي النت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا كنت لا تتوفر على برنامج after effect فهدا الموضوع لا يهمك
Langganan:
Postingan (Atom)